“لأني جعت فأطعمتموني وعطشت فسقيتموني وكنت غريبا فآويتموني وعريانا فكسوتموني ومريضا فزرتموني ومحبوسا فأتيتم إلي” (متى25 : 36 )
نسلط الضوء من خلال هذا البرنامج علي أهمية استدامة التواصل بين النزيل و العالم الخارجي للعمل على إعادة تأهيله من خلال توفير الدعم الاجتماعي والعاطفي والمعنوي اللازم، و انطلاقاً من ايماننا بأن مثل هذا التواصل يشكل جزءا من عملية الإصلاح. كما يوفر هذا التواصل فرصة للنزيل لمعرفة أخبار أسرته والاطمئنان عليهم واعطاءه الأمل في إنهاء فترة حكمه والحد من إحساسه بالعزلة.
تتمحور رؤية مكتب الرجاء المسيحي حول امداد النزلاء بالمساعدة بكافة الطرق الممكنة و ذلك من خلال: